سيف بن ذي يزن – نشأة الفارس
مؤسسة تالة للوسائل التربوية
Learn More →مؤسسة تالة للوسائل التربوية
Learn More →مؤسسة تالة للوسائل التربوية، أمانة عمان الكبرى. سلسلة من أربع كتب تعرف بالألوان من خلال نص موزون مع رسوم جذابة. “أنا الأصفر”… يكتشف الطفل اللون الأصفر في الشمس، في الأقحوانة، في الصوص، في النحلة، في جديلة طفلة “أنا الأحمر”… يكتشف الطفل اللون الأحمر حبة الكرز، في التفاحة، في الطابة، في القبعة، في الوردة “أنا الأخضر”… يكتشف الطفل اللون الأخضر في […]
Learn More →المؤسسة العربية للدراسات والنشر، بيروت،1973
Learn More →المؤسسة العربي للدراسات والنشر،بيروت، 1982
Learn More →وزارة الثقافة والإعلام،بغداد، 1976
Learn More →الطبعة الاولى: دار الشروق، عمان، 1986 الطبعة الثانية : المؤسسة العربية للدراسات والنشر،بيروت، 1986 “الخميس، الصغيرة… كم أحب مغادرة هذا البلد، أسافر في خيالي إلى غابات الأمازون أطير إلى كاليفورنيا أنتقل إلى باريس القرن الثامن عشر: إلى ماري انطوانيت يحضر خيالي حقول الأزمنة مثل خلد الحقل… يحفر أنفاقاً صوب أمكنة أخرى… حيث لا أحد يعرف اسمي الحقيقي: كم أتمنى لو […]
Learn More →المؤسسة العربية للدراسات والنشر، بيروت ١٩٨٦
Learn More →المؤسسة العربية للدراسات والنشر،بيروت 1990 “نعم. أنا جمعة القفاري (ما غيره) الذي عاش طوال حياته في عمّان الغربية. لم يغادرها إلا في سفرات سياحية إلى أوروبا، أو للعلاج في أمريكا. نعم، أنا نكرة. نعم. أكاد أسمع أبا حيّان التوحيدي يقول: “ما أقل حياءك، وما أصلب وجهك، وما أوقح حدقتك!” لماذا؟ لأنني صريح وأعترف. نعم، بوسع الإنسان في الأردن أن يولد […]
Learn More →المؤسسة العربية للدراسات والنشر،بيروت 1991 توغل الليل في الزمن. وينام منقذ، والشيخ يفتح عيناً ويغمض أخرى مثل ثعلب. ينتظر وقع الخطر الغريبة، وصرير الباب. ينكمش في سريره، يصغي إلى الصمت البليغ مترتباً متربصاً. ويتناهي إلى مسامعه الصرير الذي يحترفه الباب. و”منقذ” يغط في نوم عميق. ويغطي صوت صرير الباب بشخيره الذي يزلزل فضاء البيت الصامت الثابت القديم. خطى تتقدم، لوقعها […]
Learn More →المؤسسة العربية للدراسات والنشر،بيروت 1994 “تقمصت وجه أدونيس خلعته وأشحت عن المرايا. كنت أرغب في القصائد الثورية الحماسية الجماهيرية. كنت أرغب في وجه الشاعر يوسف الخطيب. ورأيتني تخلعني القبائل وتنبذني القوافل. وتثور ثائرة سعادة المدير العام لأن ذبابه لم يقف منتصف الهامة، ولم يفز كالرمح حين مر سعادته مثل نسمة هواء ثقيل من أمام مكتبه. ويظلم وجه سعادته التعيس […]
Learn More →“أيام العزلة كان “بطلنا” يرغب في الاعتكاف وممارسة الكسل. محارب يرغب في الراحة الباعثة على نشوة تشبه النعاس اللذيذ. كان يرش الحديقة الصغيرة بالماء. ويراقب وجهة المتقاعد وهو في عز الشباب. يرتعش ويقفز من مكانه مروعاً إذا دفع الهواء العنيف الباب فأطلق صوت قذيفة. يجلس ساعات ثقيلة وهو يدخن بشراهة طالباً السرطان المبكر. زعيم الخمسينات المنسي الذي تراكم عليه غبار […]
Learn More →المؤسسة العربية للدراسات والنشر، بيروت1996 “الناس أجناس، والجنون فنون. الذين يأوون إلى أسرتهم أو فرشهم، ينتقلون إلى سلطنتي، يتركون أجسادهم على الأسرة كما يترك المرء الغطاء على السرير، ويقبلون على سلطنة المنام بنسخة طبق الأصل من الجسد، وفي القيلولة كذلك بعضهم يقيل وهو مسترخ على مقعده، فينسى جسده على مقعده ويأتي، كما ينسى مسافر معطفه أو حقيقته على مقعد في […]
Learn More →هل نستطيع العودة إلى الوراء، الانحدار إلى طفولتنا كلما رغبنا في ذلك؟.. كما يعتقد معتصم، وكما أقنع هيام؟ أه، لو نستطيع العودة، الانحدار إلى حضيض الطفولة وكمالها، لمسحنا جميعاً آثار أقدامنا منذ خرجنا على قدمين لأول مرة أيام الطفولة، من البيت إلى العالم الخارجي، لغيرنا الدروب، لبدلنا المسارات. كل الذي يقولون على شاشة التلفزيون إنهم لو عادوا إلى الحياة من […]
Learn More →المؤسسة العربية للدراسات والنشر،بيروت 1997 “هربت ولجأت إلى عالم الأحلام على صهوة الخيال الواقعي! قالت أمي أن أبي كان يبحث عن كنز مفقود مرصود يحرسه الجان. قالت أنه فتش جيوب دحلة والفرات، مسد شعر بروي، سواه جدائل، مشط نهر الأردن، تفقد كل خصلة فيه بشفتيه. تحسس الشعر الطويل المبتل المستحم دائماً. وقالت في حلم أوضح من اليقظة، حلم نقي لا […]
Learn More →المؤسسة العربية للدراسات والنشر، بيروت،2000 “نعم لا بد أن أفتتح قصة حياة جديدة. وما الغريب العجيب في ذلك؟ ألا يفلس أثرياء، فيعمدون من فورهم إلى إعادة بناء إمبراطورية ثانية على أنقاض الأولى؟ لا… لن أموت على فراشي كما يموت البعيد. ثمة حيذ طويل عريض لبداية جديدة. قصة أخرى تلي القصة الأولى التي انتهت قبل أن ينتهي عمري. لن أتقاعد… (ماذا […]
Learn More →